بحث هذه المدونة الإلكترونية

الجمعة، 20 أغسطس 2010

" لغة القرآن ورسالة الإسلام "

" لقد استطاعت اللغة العربية-لغة الضاد- ، أن تستوعب الحضارات المختلفة مثل: العربية والفارسية والهندية واليونانية وأن تجعل منها حضارة واحدة ، عالمية المنزع ، إنسانية الرؤى ،وذلك لأول مرة في التاريخ ككل في ظل القرآن أصبحت اللغة العربية لغة علميةو عالمية ، واللغة الأم لبلاد كثيرة ، فقد عمت المنطقة التي عرفت في ماضيها التأثير السامي ، فعوضت بيسر ، اللغات السامية التي كانت شائعة فيها ، عوضت الآرامية والأشورية في العراق والشام وبقايا الفينيقية في الشام ووجدت في سامية البربر جسراً واصلاً ومهاداً مكن لها في بلاد العرب فاللغة الغربية تمتلك مالا تمتلكه لغة غيرها من أسباب الفصاحة والبيان

 DSC_0000845

1 التعليقات:

mohammed hendawy يقول...

الله ينور عليك يا أستاذ أحمد

إرسال تعليق

شارك

Share |